�����

يا معشر الشباب انتبهوا. رسالة من الله

يا معشر الشباب انتبهوا. رسالة من الله

    يا معشر الشباب انتبهوا

    نعم إنها قصة محزنة بكل مفرداتها. هى قصة الموت. كل منا يخشاه. وكل منا يحزن على فراق أحد الموتى من زويه. - أصدقاءه،جيرانه،اقاربه- كل منا مر بهذه اللحظات المؤلمة والحزينه. ولكن مع الأسف وفى  أغلب الأحيان، أغلبنا لا يتعظ، نعم نحزن على الفراق ونتذكر بين الحين والآخر . زكرياتنا مع الميت. لكن لا نتعظ. 

    قصة يجب أن يتعظ منها كل الشباب،

    ولكن جاءت لحظة الانصات ولحظة الاتعاظ.. فى حالة وفاة ساقها الله الينا جميعا. فالميت اليوم ليس من أقاربك او اصدقائك او جيرانك أو حتى معارفك. أنه شاب مصرى فى الثلاثينيات. حسن الخلقة واحتسبه عند الله حسن الخلق. وادعوا له ولجميع موتانا بالمغفرة والرحمة والعتق من نار جهنم 

    رسالة من الله 

    يجب عليكم يا معشر الشباب أن تؤمنوا برسائل الله لكم. فمع انتشار الانفلات الأخلاقي بين جموع الشباب. ارسل الله لنا جميعاً رسالة لكى نتعظ وتغير من حياتنا . فمن الذى خلق الانترنت الإجابة هو الله. خالق كل شيء فانت وانا وهى نتابع الإنترنت بشغف. وقد انتشرت هذه القصة على شبكة الإنترنت. هى ليست بصدفة أو قصة عابرة . يجب علينا جميعا الإنتباه والإنصات.


    قصة  إسلام شعراوي، الذي تاب إلى الله قبل وفاته بيومين

    صُدِمَ الشعب المصري بوفاة هذا الشاب بحادث سير، ليتحوّل بعدها الى قصة انتشرت فى أنحاء مِصر وكل مواقعَ التواصل الإجتماعي.

    إسلام شعراوي، شاب ثلاثيني أعلن في مقطع فيديو نشره في شهر ديسمبر الماضي، توبته عن تجارة سيارات الحوادث، وتركَه هذا العمل الذي جمع منه الملايين ، مبرّرًا ذلك بأنّه أدرك حرمة هذه المهنة، إذ كان يخدع المشتري بأن السيارة جديدة ولم تتعرض لحادث من قبل.

    وكان لدى شعراوي حلمان منذ الطفولة، الأول امتلاك سيارة فارهة والثاني امتلاك مطعم. وقد سعى واجتهد، وتعلّم من شخص في منطقته تجميع سيارات الحوادث وتجديدها، حتى أصبح محترفًا في هذه المهنة وجمع أموالًا طائلة منها، كما امتلك سيارتين ودراجة بخارية قبل أن يتخطّى الثلاثين من عمره.

    وذات يوم، جاءه رجلٌ فقد سيارتَه في حادث سير، ليُدرِك إسلام أن السيارةَ هي من. قام بتصليحها من قبل وخدع فيها الرجل فعزم على تصليحها وإعادتها جديدةً لصاحبها. وكنوع من رد الجميل، اصطحب الرجل إسلام إلى منزله، ليرى اسلام عائلتة الرجل وابنته التي تعمل طبيبةً،  وأدرك أنه كان من الممكن بسببه أن تدمر هذه العائلة ليفيق اسلام من ذنوبة ويُعلِنَ بعدَها توبتَه عن تلك المهنة، وسافر ليؤدي فريضه العمرة. وحاول بعدها تحقيق حلمِه الثاني بافتتاح مطعمٍ رغم الصعوبات المادّيّة التي كانت تعيقه.

    وآخر فيديو صنعة إسلام ، كان يتحدث فيه عن أن أجمل شيء فى الدنيا هو التقرب إلى الله. وحب الله. وكان يتحدث بلغة عامية أن الله هو مدبر كل شيء فى الوجود.فلا تحزن ولا تخاف من شيء طالما تؤمن بوجود الله

    ومنذ أيّام، لقي الشاب مصرَعه في حادث سير على طريق إسماعيلية الصحراوي بعدما أصيب بنزيف في المخ أودى بحياته على الفور.
    الفئة

    فرسالتى لكل شاب وكل فتاه بل وكل مسؤول وكل رجل وكل امراه أن تسمع لقصة إسلام جيدا وتتخذ منها عبرة وموعظة

    تامر محمد
    @مرسلة بواسطة
    ���� ����� ����� ���� �� ���� اخر خبر .

    إرسال تعليق

    �����
    �����
    �����
    �����
    �����